يبدو أن النحس وسوء الطالع ما زالا يطاردان مدرب الهلال البرتغالي خورخي خيسوس الذي يوصف بأنه المدرب ذو الحظ السيئ، بعد أن التصق فيه «النحس» عندما قاد بنفيكا لكل النهائيات وتصدر الدوري طوال أسابيعه موسم 2012-2013، لكن بنفيكا وخيسوس خسرا الدوري في الجولة الأخيرة، وبعدها خسرا لقب الكأس أمام فيتوريا جيماريش ونهائي الدوري الأوروبي؛ وهو النهائي الأوروبي الأول لبنفيكا منذ 23 عاما، حينما خسره بهدفين لهدف أمام تشيلسي ليخرج المدرب وفريقه دون أي بطولات ذاك الموسم بعد أن كانوا قاب قوسين أو أدنى من حصد كل شيء.
عاد خيسوس وبنفيكا بقوة في الموسم التالي وحقق الثلاثية المحلية هذه المرة وأعادهم لنهائي الدوري الأوروبي أمام إشبيلية الإسباني، ومرة أخرى الأمور لا تسير بشكل جيد وخسارة جديدة تعرض لها المدرب البرتغالي في النهائي.
ويبدو أن الحظ السيئ طارد خيسوس مع الهلال بعد أن خسر نهائي السوبر السعودي المصري على ملعبه وبين جماهيره أمام الزمالك المصري، ورغم أن الهلال كان الأفضل والأكثر سيطرة واستحواذا، إلا أنه فشل في التسجيل، لتبدد أحلام الهلاليين في حصول الفريق على ثاني بطولة لهم مع المدرب البرتغالي بعد السوبر السعودي أمام الاتحاد في العاصمة البريطانية (لندن).
عاد خيسوس وبنفيكا بقوة في الموسم التالي وحقق الثلاثية المحلية هذه المرة وأعادهم لنهائي الدوري الأوروبي أمام إشبيلية الإسباني، ومرة أخرى الأمور لا تسير بشكل جيد وخسارة جديدة تعرض لها المدرب البرتغالي في النهائي.
ويبدو أن الحظ السيئ طارد خيسوس مع الهلال بعد أن خسر نهائي السوبر السعودي المصري على ملعبه وبين جماهيره أمام الزمالك المصري، ورغم أن الهلال كان الأفضل والأكثر سيطرة واستحواذا، إلا أنه فشل في التسجيل، لتبدد أحلام الهلاليين في حصول الفريق على ثاني بطولة لهم مع المدرب البرتغالي بعد السوبر السعودي أمام الاتحاد في العاصمة البريطانية (لندن).